على الهامش !!
هممتُ بـ الكتابة ،
فوجدتُ أنَّ الكلمات لم تعد تسوي .. سوى ثمن الورق الذي كُتِبتْ عليه
!!
و نويتُ أنْ أصمت ،
فعملتُ أنّي مصابةٌ بداء الكلامـ
!!
اعتــــذار .!
اعتــــراف .!
ابتســـامة !
من أنا
أرشيف المدونة الإلكترونية
ممَّا قرأتُ .!
- أدب الدنيا و الدين - الماورديّ
- أميـــرة الجبل - نجيب الكيلاني
- الرجال من المريخ و النساء من الزهرة
- الضوء الأزرق - حسين البرغوثي
- المُستطرف في كلّ فنٍّ مُستظرف
- حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح - ابن القيّم
- ديوان أبي القاسم الشابّي
- ديوان أحمد شوقي
- ديوان المتنبي
- ذكريات - علي الطنطاوي
المتابعون
إليكمـ .. مع التحيّة !
بدايةٌ .. ربّما للمرّة الألف
نقطة .. و من أول السّطر ،
أيقنتُ أخيراً أنّه لابد لساحاتي أنْ تتكشّف .. عن محض بارقة قلمـ
و قد أعود عن يقيني .. فور تسليمي به
فـ لا تلومون !
1 التعليقات:
أتدرين ؟
شعرت بهذه الكلمات منذ أيام قليلة .. حين يحاول المرء جاهداً مجاهدة دموعه ! كم أكره حين تلمع عيناي فجأة وأنا منهمكة في حديث مؤلم .. لا تضايقني الدموع في حد ذاتها .. فهي متنفس للروح .. ولكن يؤلمني أن يراها من لا يقدر إذرافها !
حينها توقفت عن الكلام لأضع لها حداً ..
ولكن ربما في أحيان أخرى كما ذكرت .. تنجح الدموع في مغالبة كبريائنا !
لقد مسّت كلماتك روحي يا فتاة .. دمتِ صادقة
إرسال تعليق