إليكمـ .. مع التحيّة !

بدايةٌ .. ربّما للمرّة الألف
نقطة .. و من أول السّطر ،
أيقنتُ أخيراً أنّه لابد لساحاتي أنْ تتكشّف .. عن محض بارقة قلمـ
و قد أعود عن يقيني .. فور تسليمي به
فـ لا تلومون !



دوماً ما تغالبُ الكبرياءَ الفظّ لـ تهمي ، مُعربةً عن آدميّتهم
رغمَ هذا العناد الصلف ، مُعلنةً للعالمِ أجمع
أنَّهم مازالوا ضعفاء !

1 التعليقات:

أتدرين ؟
شعرت بهذه الكلمات منذ أيام قليلة .. حين يحاول المرء جاهداً مجاهدة دموعه ! كم أكره حين تلمع عيناي فجأة وأنا منهمكة في حديث مؤلم .. لا تضايقني الدموع في حد ذاتها .. فهي متنفس للروح .. ولكن يؤلمني أن يراها من لا يقدر إذرافها !
حينها توقفت عن الكلام لأضع لها حداً ..
ولكن ربما في أحيان أخرى كما ذكرت .. تنجح الدموع في مغالبة كبريائنا !
لقد مسّت كلماتك روحي يا فتاة .. دمتِ صادقة

إرسال تعليق